في طريقي نحو بيداء عارية في يدي أحمل ولاعة فوق رأسي تمطر حرارة ألمح مياه عذبة بعيدة أمشي وئيدا أحيانا مسرعا وتارة بطيئا أظنني اقتربت كفاية أبصر سرابا من لا أظنه سيروي عطشي،،
أعود خائبا تملكتني حسرتي من غير سبب تدفعني للإستمرار أحقا أستطيع ؟؟؟؟
تحت ورقة النجوم أفرش حبات الرمل أتغطى بسنا القمر ليلا طويلا يمر بي لا يصل لسمعي سوى نسيم عليل أو ذبيب النمل الأصفر أقفز خائفا أعود لنومي ساكنا أحلم ياقظا.
أعود خائبا تملكتني حسرتي من غير سبب تدفعني للإستمرار أحقا أستطيع ؟؟؟؟
تحت ورقة النجوم أفرش حبات الرمل أتغطى بسنا القمر ليلا طويلا يمر بي لا يصل لسمعي سوى نسيم عليل أو ذبيب النمل الأصفر أقفز خائفا أعود لنومي ساكنا أحلم ياقظا.
بقلم ع الزروالي
تعليقات
إرسال تعليق